لم يكن لديه خبرة في العمل أو في أي صناعة من قبل. ولكن على الرغم من افتقاره إلى المعرفة التقنية ، فقد كان لديه رؤية وطموح وتصميم على بناء مشروع تجاري ناجح في وطنه بعد أن أمضى معظم حياته في الخارج.
لم يكن يتوقع أن تشتعل الحرب الأهلية عام 1975 بعد بضعة أشهر من بدء الإنتاج في المصنع وأن طريق النجاح والاستمرارية سيصبح أكثر صعوبة مع مرور الوقت. اليوم ، وعلى الرغم من عقود من العقبات الاقتصادية ، لا يزال حلمه مستمرا ، اصبحت شركة كوينز سليب أكثر من أي وقت مضى شركة رائدة في الاسواق اللبنانية بمعايير عالمية .